قصتنا

"عندما يومئ إليكم الحب اتبعوه".

كل ما تحتاجه هو نظرة...فالحب هنا... حبٌ لكل التفاصيل التي تبدأ من الاختيار وصولًا إلى الانبهار!

أنت هنا على موعد مع "ضيعة"، من تلك الضيع التي تفوح من شبابيكها الشامية رائحة "الخبزات" بلون الزعتر،

وبطعم الزيتون مع شيء من رائحة ماء الزهر.يدور بك هذا الحب حول مائدة أعدتها "تيته" مبتسمة...وبكفٍ ينبئك الطحين الذي عليها بمقدار الشغف الذي فيها.

هكذا...

القصة تأخذك لتجربة تزدهر بالتفاصيل...

هنا، حيث أخذنا الحب إلى ما هو أبعد...

إلى طراوة اللقمة... وبلاغة الكلمة.

هنا نعيش معًا تجربة أن نكون في المكان الأم...

وأن نعيش الحدث بالطعم.

تُحرك الذائقة نحو تلك "الضيعة"،

ونبتسم لنرى السعادة.